قائمة الشهداء



ملازم اول طيار فارس عبد اللطيف

تاريخ الاستشهاد: 1980

نوع الطائرة: ميك 23 بي

السرب : 49

سبب الاستشهاد: كلف بضرب احدى الاهداف في العمق الايراني و اصيبت طائرته بصاروخ هوك من قبل الدفاع الجوية الايرانية

مكان الاستشهاد: ايران



ملازم اول طيار فريد رشيد حلمي

تاريخ الاستشهاد: 1980

نوع الطائرة: ميك 23 بي

السرب : 49

سبب الاستشهاد: كلف بقصف احدى الاهداف في العمق الايراني

مكان الاستشهاد: ايران - قاعدة شاهروخي الجوية



عقيد طيار سعد عبد الجبار الضاحي

نقيب طيار عادل محمد يعقوب التكريتي

عقيد ملاح غانم محمود

تاريخ الاستشهاد: 1980

نوع الطائرة: اليوشن - 76

السرب : السرب 33 في قاعدة الرشيد الجوية

سبب الاستشهاد: اقلعت الطائرة من قاعدة الرشيد الى المطار الدولي  بارتفاع منخفض فتصدت صواريخ ارض جو لدفاعنا الجوي واسقطتها بطريق الخطا

مكان الاستشهاد: المطار الدولي بغداد



مقدم طيار ركن شهاب العبيدي

تاريخ الاستشهاد: 1980

نوع الطائرة: ميك 21

السرب : كلية القوة الجوية

سبب الاستشهاد: اقلع الشهيد شهاب من كلية القوة الجوية بشكل فردي دون انتظار رقم 2 معه بسبب عطل فني، كما اقلع تشكيل  آخر من طائرات الميج 21 من قاعدة الحرية الجوية بقيادة الرائد الطيار الركن مزاحم صعب حسن معه الملازم الطيار ابراهيم يوسف ونظراً لعدم تمييز طائرة الشهيد شهاب من قبل القاطع الرابع  وعدم استجابة طائرة الشهيد لتوجيهاته تم توجيه التشكيل الى طائرة الشهيد شهاب واطلاق صواريخ طائرة الملازم الطيار ابراهيم يوسف التكريتي اصيبت طائرة الشهيد شهاب اصابة مباشرة استشهد على اثرها

مكان الاستشهاد: منطقة الرياض - الحويجة

ذكر اللواء الطيار الركن علوان العبوسي في كتابه نحن نعانق السماء ماجاء بستشهاد المقدم الطيار شهاب العبيدي

حادث مؤسف سببه ثلاثة

إلى جانب الذكريات الجميلة والمشـرقة التي لا تنسـى لأنها تكسب الإنسان شـرفاً وعزاًهناك بعضاً من هذه الذكريات المؤلمة جاءت حتماً غير مقصودة بطريق الصدفة أو عن طريق الخطأ غير المحسوب أو نتيجة لقلة الخبرة التي ينتج عنها الإرتباك أو الإندفاع غير المحسوب أو بسبب عامل مساعد آخر كما هو الحال في هذا الحادث المؤسف الذي سأوجزه لحضـراتكم، كان يرد إلى قاعدة كركوك الجوية «الحرية» العديد من مفارز المتصديات من طائرات الميك21 من مختلف القواعد الجوية إسناداً للسـرب 47 بشكل دوري بسبب زخم طيران المتصديات في قاعدتنا.

في أحد أيام ت1 1980 أوعزت قيادة قاطع الدفاع الجوي الرابع لطائرتين ميج/21يقودها كلاً من الرائد الركن مزاحم صعب حسن امر السـرب 47 والملازم الأول إبراهيم محمد يوسف «من مفرزة السـرب 11 – قاعدة الوليد الجوية» بالإقلاع الفوري تجاه هدف معاد متجه للقاعدة، على الفور كانت الطائرات في الجو متجهة إلى الهدف المقصود، صادف ان كنت مع امر القاعدة المقدم الطيار الركن خلدون خطاب في غرفة عمليات القاطع المذكور نشاهد إجراءات عملية التصدي، كان الهدف يقترب إلى القاعدة من اتجاه الغرب بارتفاع متوسط حوالي 2000 متر، كان الإيعاز من غرفة عمليات القاطع إلى ضابط التوجيه بإسقاط الهدف، ودار الحوار التالي بين ضابط التوجيه وتشكيل متصدياتنا المشار إليها آنفاً. - تشكيل مزاحم من سـيطرة توجيه القاطع خذ اتجاه 240درجة الهدف أمامك مسافة 20 كلم. - يجيب قائد تشكيل مزاحم بأنه استلم الرسالة لكنه ليس على إتصال مع الهدف ويطلب من سـيطرة التوجيه الاستمرار بالمتابعة. - تشكيل مزاحم من سـيطرة توجيه افتح الرادار وزد السـرعة وهيىء اسلحة الاطلاق، الآن أصبح الهدف إلى جهة اليسار الساعة الحادية عشـرة المسافة 10 كلم. - يجيب قائد تشكيل مزاحم لست على إتصال بالهدف استمر بالمتابعة، في هذه الأثناء  ينادي الرقم «2» ضمن تشكيل مزاحم الملازم الأول إبراهيم يوسف قائده سـيدي أنا على إتصال بالهدف هل تسمح لي بالاشتباك معه. - يجيبه قائد التشكيل نعم خذ القيادة وعالج الهدف «هذا أسلوب متفق عليه حتى لايضـيع الوقت واحتمال فقدان الهدف وتضـيع المباغتة». - ينادي مسـيطر التوجيه رقم «2» ميّز ثم عالج، وماهي إلّا ثوان وصواريخ الميك 21 الحرارية تنطلق باتجاه الهدف وتسقطه فوراً على ارتفاع حوالي 1000 متر، بعد ذلك يستلم قائد التشكيل القيادة ويبارك جهود رقم «2» ويعود التشكيل للنزول في القاعدة. في هذه الأثناء  تبين أن هناك طائرة صديقة أقلعت بشكل منفرد من مطار كلية القوة الجوية «قرب مركز محافظة صلاح الدين» وهي بسـيطرة توجيه القاطع الأول لغرض التصدي لطائرات معادية كانت متجهة باتجاه كلية القوة الجوية ومن الصدف انقطع الإتصال بينها وبين سـيطرة توجيه القاطع الأول إضافة إلى ذلك أن أجهزة تمييزها للعدو من الصديق «IFF» لاتعمل أو من المحتمل أن الطيار لم  يضع ذبذبة التمييز لذلك اليوم بطريق الخطأ أو كان على عجل، ومن سوء حظ هذا الطيار أن تكون طائرته بطريق الخطأ هدفاً سهلاً لمتصدياتنا، مع ذلك تم الذهاب إلى منطقة الحادث وتبين أن الطائرة هي ميج 21 وأن الطيار هو المقدم الطيار الركن شهاب أحمد العبيدي أحد الطيارين الأكفاء الذين أعيدوا إلى الخدمة قبل أيام قلائل بطلب منه لكي يشارك مع إخوانه الطيارين في القتال ضد العدو الإيراني وقد حاول المومى إليه القذف ولكنه كان قد تجاوز المحدوديات مما أدى ذلك إلى عدم اكتمال عملية القذف ولم تأخذ المظلة وضعها الطبيعي تسبب عنه ارتطامه بالأرض وأستشهد على أثر ذلك في الحال وتم نقله بواسطة طائرة الهليكوبتر إلى مستشفى كركوك العسكري، وقد ذهبت إلى المستشفى وتأكدت من هويته واستشهاده رحم الله الشهيد المقدم الطيار الركن شهاب أحمد العبيدي. بعد تحليل الحادث تبين لنا أن هناك ثلاثة أخطاء رئيسة سببت هذا الحادث:
  • خطأ الطيار الشهيد المقدم الركن شهاب أحمد الذي طار بطائرته وحيداً من دون رقم«2» الذي تعطلت طائرته قبل الإقلاع علماً أنه طيار قديم ويعلم جيداً أن أصغر وحدة قتالية للتصدي للطائرات المعادية طائرتان لتأمين التعاون والغطاء الجوي المناسب في المعارك الجوية، وإن سـياقات الطيران تمنع الطيران بطائرة واحدة فكيف نطبق ذلك في التدريب ولا نطبقه في الحرب، رافق ذلك عطل جهاز تعريف الهوية في الطائرة أو عدم وضع الذبذبة المناسبة للتمييز لذلك اليوم فضلاً عن ذلك يفترض به أن يتصل بالقاطع الرابع ويشعرهم بوجوده في المنطقة والا لماذا الطيران هل كان قصد الطيار أن يبحث عن العدو حسب إجتهاده أم ماذا كل هذه الأسئلة تحتاج إلى أجابة ولكن !!
  • خطأ سـيطرات التوجيه لقواطع الدفاع الجوي الأول والرابع حيث يفترض أن تكون هناك سـياقات تعاون بين قواطع الدفاع الجوي تمنع وقوع مثل هذا الخطأ غير المقبول.
  • خطأ عدم تمييز الطيار الملازم الأول إبراهيم للطائرة المنكوبة لأنه جرت
العادة في مثل هذه الأمور تمييز الطائرة بصـرياً قبل إطلاق النار عليها خاصةً وأن الطائرة كانت بارتفاع عال ولا تناور وبهذه المواصفات لايعقل أن تكون طائرة معادية ناهيك أن مسافة إطلاق الصواريخ الحرارية لايتجاوز 3-5 كلم وبهذا المدى يمكن تمييز الطائرة بوضوح ولكن قلة خبرة الطياروقلة صبره وارتباكه الشديد سبب هذا الحادث غير المقبول والذي انعكس على قاعدتنا سلباً



نقيب طيار محسن سبتي

ملازم اول طيار موفق محمد ياسين

تاريخ الاستشهاد: 1982

نوع الطائرة: ميج 23 متصدية

السرب : السرب 39 في قاعدة تموز الجوية

سبب الاستشهاد: تحطم بعد الاقلاع بسبب خلل فني

مكان الاستشهاد: الحبانية



الرائد الطيار الشهيد عيد سرحان الدليمي

النقيب الملاح الشهيد دلف سبهان هيتاوي

%d8%a7%d9%84%d8%b4%d9%87%d9%8a%d8%af%d8%a7%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d8%a7%d8%a6%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d9%8a%d8%a7%d8%b1-%d8%b9%d8%a8%d8%af-%d8%b3%d8%b1%d8%ad%d8%a7%d9%86-%d9%88%d8%a7%d9%84%d9%85

تاريخ الاستشهاد: 1980

نوع الطائرة: تي يو 22

السرب : 36

سبب الاستشهاد: في (نهاية الشهر تشرين الأول 1980) كلف تشكيل مؤلف من طائرتين قاصفة (TU-22) من (قاعدة تموز الجوية – الحبانية – الهضبة) بضرب مدينة (شيراز) ، بقيادة (الرائد الطيار قيس بدر الدين - من السرب /36 والملازم الأول الملاح وليد محمد سعيد) والطائرة الثانية بضرب مصافي النفط مدينة (أصفهان) بقيادة (الرائد الطيار عيد سرحان المجمعي من السرب /18 والنقيب الملاح دلف سبهان هيتاوي) مع النائب الضابط المقاتل رحيم على ان يفترقا قرب احد الوديان وكل طائرة تأخذ اتجاهها الى هدفها , كانت الاجواء رديئة والسماء ملبدة بالغيوم وزخات مطر في الاجواء العراقية وهناك (تحذير جوي ) ورغم هذه الاجواء و(التحذير الجوي ) الا انه جاء الامر بالتنفيذ . اقلعت الطائرتين باتجاه أهدافها وبعد مضي الوقت المخصص التقريبي للعودة ورغم الاتصالات الكثيرة باللاسلكي لم تجب ولم ترجع الطائرتين واسقطت في الأراضي الايرانية ولم يعرف سبب سقوطهما؟ ( هل اسقطت بأسلحة الدفاع الجوي الإيراني ، او اصطدمت بإحدى الجبال الشاهقة لكون المنطقة ملبدة بالغيوم الواطئة او عطل فني , او خطأ طيار) كل هذه الاحتمالات قد تكون صحيحة ,ولم يعرف مصير طواقهما , انني ما استطيع ان افسر هذا التعنت بتنفيذ هكذا واجبات بعيدة المدى وتنفذ في مثل هذه الأجواء الرديئة وممكن ان تنفذ بأجواء افضل من هذه , ان مثل هذه الطائرات الاستراتيجية البعيدة المدى لا يمكن التفريط بها لكونها هي ( قوة الردع العراقي) وعند سقوطهما سوف تؤثر تأثيرا مباشرة على معنويات الطيارين والملاحين والفنيين في مثل هذه الاسراب .

مكان الاستشهاد: اصفهان



الرائد  الطيار الشهيد قيس بدر الدين

الملازم الاول الملاح الشهيد وليد احمد سعيد

تاريخ الاستشهاد: تشرين الثاني 1980

نوع الطائرة: تي يو 22

السرب : 36

سبب الاستشهاد: في (نهاية الشهر تشرين الأول 1980) كلف تشكيل مؤلف من طائرتين قاصفة (TU-22) من (قاعدة تموز الجوية – الحبانية – الهضبة) بضرب مدينة (شيراز) ، بقيادة (الرائد الطيار قيس بدر الدين - من السرب /36 والملازم الأول الملاح وليد محمد سعيد) والطائرة الثانية بضرب مصافي النفط مدينة (أصفهان) بقيادة (الرائد الطيار عيد سرحان المجمعي من السرب /18 والملازم الأول الملاح دلف سبهان هيتاوي)على ان يفترقا قرب احد الوديان وكل طائرة تأخذ اتجاهها الى هدفها , كانت الاجواء رديئة والسماء ملبدة بالغيوم وزخات مطر في الاجواء العراقية وهناك (تحذير جوي ) ورغم هذه الاجواء و(التحذير الجوي ) الا انه جاء الامر بالتنفيذ . اقلعت الطائرتين باتجاه أهدافها وبعد مضي الوقت المخصص التقريبي للعودة ورغم الاتصالات الكثيرة باللاسلكي لم تجب ولم ترجع الطائرتين واسقطت في الأراضي الايرانية ولم يعرف سبب سقوطهما؟ ( هل اسقطت بأسلحة الدفاع الجوي الإيراني ، او اصطدمت بإحدى الجبال الشاهقة لكون المنطقة ملبدة بالغيوم الواطئة او عطل فني , او خطأ طيار) كل هذه الاحتمالات قد تكون صحيحة ,ولم يعرف مصير طواقهما , انني ما استطيع ان افسر هذا التعنت بتنفيذ هكذا واجبات بعيدة المدى وتنفذ في مثل هذه الأجواء الرديئة وممكن ان تنفذ بأجواء افضل من هذه , ان مثل هذه الطائرات الاستراتيجية البعيدة المدى لا يمكن التفريط بها لكونها هي ( قوة الردع العراقي) وعند سقوطهما سوف تؤثر تأثيرا مباشرة على معنويات الطيارين والملاحين والفنيين في مثل هذه الاسراب .

مكان الاستشهاد: شيراز و اصفهان



ملازم طيار سليم حطاب مريوش

تاريخ الاستشهاد: 1980

نوع الطائرة: سوخوي - 7

السرب : الثامن من قاعدة ابي عبيدة - الكوت

سبب الاستشهاد: كلف الشهيد سليم حطاب بواجب قصف القطعات الايرانية واصيبت طائرته باسلحة الدفاع الجوي الايراني واسقطت واستشهاده، تغمده الله برحمته الواسعة, وهو من محافظة البصرة

مكان الاستشهاد: منطقة سيف سعد



رائد طيار رشيد السعدون

تاريخ الاستشهاد: 23-9-1980

نوع الطائرة: MIG-23BN

السرب : امر سرب 29

سبب الاستشهاد: كلف الشهيد رشيد السعدون بواجب قصف قاعدة وحدتي - ديزفول الايرانية 9/1980 واصيبت طائرته من قبل اسلحة الدفاع الجوي الايراني واسقطت واستشهاده.

مكان الاستشهاد: قاعدة ديزفول - وحدتي



رائد طيار جبار حماد الدليمي

تاريخ الاستشهاد: 9/1980

نوع الطائرة: ميج23 بي ان

السرب : 49 في قاعدة علي الجوية

سبب الاستشهاد: كلف الشهيد جبار حماد  بتنفيذ احدى الواجبات التي تستهدف قاعدة وحدتي - ديزفول الايرانية، اصيبت طائرته من قبل اسلحة الدفاع الجوي الايراني واسقطت 9/1980 وهو من الطيارين المشاركين في حرب تشرين 1973 على طائرة الهوكر هنتر على الجبهة المصرية، متزوج ولديه اطفال، من محافظة الانبار، الفلوجة

مكان الاستشهاد: قاعدة ديزفول - وحدتي